الـسـلامـ عـلـيـكـمـ
يـهـمـا افـضـل قـلـمـك ام لـسـانـك ؟؟
هـل يـشـعـر الـبـعـض مـنـكـم أنـه يـكـتـب أفـضـل مـما يـتـكـلـم !
أو أن مـواجـهـتـه لـلـمـواقـف أو لـلـنـاس تـجـعـلـه أكــثر قـدرة عـلـى الـتـعـبـيـر ؟
أو لـربـمـا أنـت تـجـيد الإثـنـيـن مـعـاً....
هـنـاك الـكـثـيـرون مـمـن يـجــيـدون الـتـعـبـير عـن أنـفـسـهـم فـي الـرسـائـل مـثـلاً...
ولا يـجـيـدون ذلـك عـنـد مـواجـهـة مـا عـلـيـهـم مـواجـهـتـه...
وفـي عـالـم الـنـت فـهـنـاك الـكـثـيـرون أيـضـا يـجـيـدون الـكـلام بـالـكـيـبـورد بـيـنـمـا هـم أنـفـسـهـم يـعـرفـون
أنـهـم لا يـسـتـطـيـعـون ذلـك بـنـفـس الـجـودة فـي مـواجـهـة الـعـالـم الـواقـعـي
ربـمـا يـسـمـّي الـبـعـض ذلـك نـقـصـا فـي الـشـخـصـيـة...أو تـنـاقـضـاً فـيـها...
ولـكـن شـخصـياً اعـتـقد أنـه أمـر طبـيـعـي الـى حـد مـعـيـن...
فـنـحـن بـالـكـتـابـة نـسـتـطـيـع الـتـحـكـم فـي أنـفـسـنـا وانـفـعـالاتـنـا بـصـورة أفـضـل...
...
وربـمـا هـذا مـا يـجـعـلـنـا نـفـرغ مـا بـداخـلـنـا أو نـواجـه مـواقـفـنـا بـشـكـل مـخـتـلـف
ولـكـن هـذا الـمـخـتـلـف قـد يـكـون جـمـيـلاً ...
وقـد يـكـون أحـيـانـا قـبـيـحـاً وتـُـستـخـدم مـسـاحـة الـحـريـة هـذه بـشـكـل سـيء مـن نـفـس الـبـاب ....
ومـن يـفـعـل فـهـو لا يـعـبر عـن ظـاهـره بـل عـن بـاطـن يـخـاف ان يـواجـه بـه الاخـرين حـتـى فـي حـيـاتـه الـواقـعـيـة
فـفـرق كـبـيـر بـيـن وضـع الأقـنـعـة وبـيـن اسـتـخـدامـنـا الـقـلم أو الكـيـبـورد لـطـريـقـة تـعـبـيـر أفـضـل
أو كـوسـيـلـة مـسـاعـدة لـجـعـل الـنـاس تـفـهـم بـوضـوح أكـثـر أو أجـمـل مـا هـو ظـاهـر لـهـم
يـهـمـا افـضـل قـلـمـك ام لـسـانـك ؟؟
هـل يـشـعـر الـبـعـض مـنـكـم أنـه يـكـتـب أفـضـل مـما يـتـكـلـم !
أو أن مـواجـهـتـه لـلـمـواقـف أو لـلـنـاس تـجـعـلـه أكــثر قـدرة عـلـى الـتـعـبـيـر ؟
أو لـربـمـا أنـت تـجـيد الإثـنـيـن مـعـاً....
هـنـاك الـكـثـيـرون مـمـن يـجــيـدون الـتـعـبـير عـن أنـفـسـهـم فـي الـرسـائـل مـثـلاً...
ولا يـجـيـدون ذلـك عـنـد مـواجـهـة مـا عـلـيـهـم مـواجـهـتـه...
وفـي عـالـم الـنـت فـهـنـاك الـكـثـيـرون أيـضـا يـجـيـدون الـكـلام بـالـكـيـبـورد بـيـنـمـا هـم أنـفـسـهـم يـعـرفـون
أنـهـم لا يـسـتـطـيـعـون ذلـك بـنـفـس الـجـودة فـي مـواجـهـة الـعـالـم الـواقـعـي
ربـمـا يـسـمـّي الـبـعـض ذلـك نـقـصـا فـي الـشـخـصـيـة...أو تـنـاقـضـاً فـيـها...
ولـكـن شـخصـياً اعـتـقد أنـه أمـر طبـيـعـي الـى حـد مـعـيـن...
فـنـحـن بـالـكـتـابـة نـسـتـطـيـع الـتـحـكـم فـي أنـفـسـنـا وانـفـعـالاتـنـا بـصـورة أفـضـل...
...
وربـمـا هـذا مـا يـجـعـلـنـا نـفـرغ مـا بـداخـلـنـا أو نـواجـه مـواقـفـنـا بـشـكـل مـخـتـلـف
ولـكـن هـذا الـمـخـتـلـف قـد يـكـون جـمـيـلاً ...
وقـد يـكـون أحـيـانـا قـبـيـحـاً وتـُـستـخـدم مـسـاحـة الـحـريـة هـذه بـشـكـل سـيء مـن نـفـس الـبـاب ....
ومـن يـفـعـل فـهـو لا يـعـبر عـن ظـاهـره بـل عـن بـاطـن يـخـاف ان يـواجـه بـه الاخـرين حـتـى فـي حـيـاتـه الـواقـعـيـة
فـفـرق كـبـيـر بـيـن وضـع الأقـنـعـة وبـيـن اسـتـخـدامـنـا الـقـلم أو الكـيـبـورد لـطـريـقـة تـعـبـيـر أفـضـل
أو كـوسـيـلـة مـسـاعـدة لـجـعـل الـنـاس تـفـهـم بـوضـوح أكـثـر أو أجـمـل مـا هـو ظـاهـر لـهـم